Monday, July 19, 2010
Qabbani: رسالة من تحت الماء
Sunday, July 18, 2010
أمل عرفة صباح الخير يا وطناً!!دقة عالية
Labels:
Arabic music,
Arabic song,
Arabic Song.Syria,
Arabs,
Music,
poetry,
شعر
Thursday, July 15, 2010
د.سعاد الصباح - أنا من الخليج
دردشة مع الشاعرة المغربية زويريق إلهام
الشاعرة حنين عمر قصيدة حنين الملائكه
أم كلثوم الأطلال / حفلة الكويت 1968
Labels:
Arab women,
Arabic music,
Arabic Music.Classical,
Arabic song,
Arabic Song.Classical,
Arabic Song.Egypt,
Arabs,
Egypt,
Music,
poetry,
song,
شعر
rababah - لا تعتذر ما للهجر منك تبرير - جرة ربابه تلعب بالهواجس
لاتعتذر
لا تعتذر ما للهجر منك تبرير
وصدك بليا ذنب والله ظليمه
ما صار لي بعدك يفوق اي تصوير
تجددت كل الجروح السليمه
بعدك لعب بي هاجسي والتفاكير
وقلب جريح وروح صب مهيمه
ماغير اسلي خاطري بالمشاوير
اروح وارجع والهواجس مقيمه
يا حيــــبي ياللي بين بيض الغنادير
لك في عروش القلب قدر وقيمه
ان كان صدك ماخذك عني لغير
روووووح ولو ان الخساير وخيمه
فان كأنها عني خذتك المقادير
فالعفو عند المقدره فيه شيمه
يا مرحبا والحب كله معاذير
تشفع لك ايام الغرام القديمه
يوم الهوى لا دارني منك عصير
اظم في صدري من اجلك نسيمه
واليوم اصبر خاطر الوجد تصبير
واقول صدك عقب وصلك جريمه
Labels:
Arab Bedouins,
Arabic music,
Arabic song,
Arabs,
Music,
poetry,
شعر
مرثية نمر بن عدوان لزوجته وضحى (البارحه)
Labels:
Arab Bedouins,
Arab women,
Arabic music,
Arabic song,
Arabs,
Music,
poetry,
شعر
Tuesday, July 13, 2010
العروض أمثلة مسموعة على بحور الشعر العربي
العروض
أمثلة مسموعة على بحور الشعر العربي
أمثلة مسموعة على بحور الشعر العربي
البسيط | مخلع البسيط | مجزوء البسيط |
الهزج |
الكامل | مجزوء الكامل | أحذ الكامل (الكامل المرفل) |
الوافر | مجزوء الوافر |
الرجز | مجزوء الرجز | منهوك الرجز |
الرمل فاتر الأجفان بدري (موشح) | مجزوء الرمل |
الخفيف | مجزوء الخفيف |
المجتث |
المتقارب | مجزوء المتقارب |
الدوبيت | مجزوء الدوبيت |
اللاحق موشحات من مستفعلاتن لولا تجني من قد هجرني |
شعر التفعيلة |
Labels:
Arabic music,
Arabic song,
Arabic Song.Andalusia,
Arabs,
Music,
poetry,
شعر,
موسيقا
Sunday, July 11, 2010
Adios
الأبواب المسَكّرة اللي مفاتيحها بايديكو
لا تفتحوها
خلّوها
ما بدّي اياها..
بلامنكم
وبلاها
لو السعادة بايديكو
وبيتوقف السلام العالمي عليكو
ما بدّي اياها
برضو بلاها
بفضَّل التعاسة
الي وللكون
عشان معرفتكو
زي الجنون !
والقرب منكم
اكبر تعاسة !
وعين التياسة !!
Labels:
Arab women,
Arabs,
Lubzi,
Lubzi Writes,
lubzipoem,
poetry,
شعر
Tuesday, July 6, 2010
Hear, O Israel!
Hear, O Israel! by Erich Fried
This is the 1969 version.
When we were the persecuted
I was one of you
How can I remain one
when you become the persecutors?
Your longing was
to become like other nations
who murdered you
Now you have become like them
You have outlived those
who were cruel to you
Does their cruelty
live on in you now?
You ordered the vanquished to:
"Take off your shoes"
You drove them, like a scapegoat
into the desert.
Into the great mosque of death
with sandals of sand.
still, they wouldn't take the blame
you wanted to hang on them.
The imprint of bare feet
in the desert sands
outlasts all traces
of your tanks and bombs.
--
This is the 1969 version.
When we were the persecuted
I was one of you
How can I remain one
when you become the persecutors?
Your longing was
to become like other nations
who murdered you
Now you have become like them
You have outlived those
who were cruel to you
Does their cruelty
live on in you now?
You ordered the vanquished to:
"Take off your shoes"
You drove them, like a scapegoat
into the desert.
Into the great mosque of death
with sandals of sand.
still, they wouldn't take the blame
you wanted to hang on them.
The imprint of bare feet
in the desert sands
outlasts all traces
of your tanks and bombs.
--
Sunday, July 4, 2010
ياجُهيماااااااااااااااان ::: مظفر النواب
Hardcore shyte
Saturday, July 3, 2010
Neyssatou نايساتو (بديعة الورغي) "في المدينة الهرمة".mp4
قصيدة للشاعرة الفلسطينية فدوى طوقان :
( رحلة التداعي في هذه القصيدة
تجري بين شارع أوكسفورد في لندن
و سوق العطارين في نابلس .
الرحلة تبدأ عند اشارة الضوء الأحمر وتنتهي
عند اشارة الضوء الأخضر ).
واه هراه - مياواه - قصيدة من عالم القطط -- مظفر النواب
نزار قباني- إلى امرأة لا تكتب ولا تقرأ
فيلم فدوى طوقان "وأنا وحدي" على الجزيرة الوثائقية 3
المناضلة جميلة بو حيرد مع القيادية ليلى خالد في لبنان
رسالة الراحل محمود درويش لشعب غزة .....سقط القناع فقاوم
فيلم فدوى طوقان "وأنا وحدي" على الجزيرة الوثائقية 2
فيلم فدوى طوقان "وأنا وحدي" على الجزيرة الوثائقية 1
محمود درويش_أثر الفراشة_أنت منذ الآن أنت
أَنت، منذ الآن، أَنت
الكرملُ في مكانه السيِّد... ينظر من علٍ إلى
البحر. والبحر يتنهَّد، موجةً موجةً، كامرأةٍ
عاشقةٍ تغسل قَدَميْ حبيبها المتكبِّر!
*
كأني لم أذهب بعيداً. كأني عُدتُ من
زيارة قصيرة لوداع صديقٍ مسافر، لأجد
نفسي جالسة في انتظاري على مقعد حجري
تحت شجرة تُفَّاح.
*
كل ما كان منفى يعتذر، نيابةً عني،
لكُلّ ما لم يكن منفى!
*
ألآن، الآن... وراء كواليس المسرح،
يأتي المخاض الى عذراء في الثلاثين،
وتلدني على مرأى من مهندسي الديكور،
والمصوِّرين!
*
جرت مياه كثيرة في الوديان والأنهار.
ونبتت أعشاب كثيرة على الجدران. أَمَّا
النسيان فقد هاجر مع الطيور المهاجرة...
شمالاً شمالاً.
*
ألزمن والتاريخ يتحالفان حيناً، ويتخاصمان
حيناً على الحدود بينهما. الصفصافةُ العاليةُ
لا تأبه ولا تكترث. فهي واقفة على
قارعة الطريق.
*
أَمشي خفيفاً لئلاَّ أكسر هشاشتي. وأَمشي
ثقيلاً لئلاَّ أَطير. وفي الحالين تحميني
الأرض من التلاشي في ما ليس من صفاتها!
*
في أَعماقي موسيقى خفيَّة، أَخشى عليها
من العزف المنفرد.
*
ارتكبتُ من الأخطاء ما يدفعني، لإصلاحها،
إلى العمل الإضافيّ في مُسَوَّدة الإيمان
بالمستقبل. من لم يخطئ في الماضي لا
يحتاج الى هذا الإيمان.
*
جبل وبحر وفضاء. أطير وأسبح، كأني
طائرٌ جوّ -- مائي. كأني شاعر!
*
كُلُّ نثر هنا شعر أوليّ محروم من صَنعَة الماهر.
وكُلُّ شعر، هنا، نثر في متناول المارة.
بكُلِّ ما أُوتيتُ من فرح، أُخفي دمعتي
عن أوتار العود المتربِّص بحشرجتي، والمُتَلصِّص
على شهوات الفتيات.
*
ألخاص عام. والعام خاص... حتى إشعار
آخر، بعيد عن الحاضر وعن قصد القصيدة!
*
حيفا! يحقّ للغرباء أن يحبُّوكِ، وأن ينافسوني
على ما فيك، وأن ينسوا بلادهم في
نواحيك، من فرط ما أنت حمامة تبني عُشَّها
على أنف غزال!
*
أنا هنا. وما عدا ذلك شائعة ونميمة!
*
يا للزمن! طبيب العاطفيين... كيف يُحوِّل
الجرح ندبة، ويحوِّل الندبة حبَّة سمسم.
أنظر الى الوراء، فأراني أركض تحت المطر. هنا،
وهنا، وهنا. هل كنتُ سعيداً دون أن أدري؟
*
هي المسافة: تمرين البصر على أعمال البصيرة،
وصقلُ الحديد بنايٍ بعيد.
*
جمال الطبيعة يهذِّب الطبائع، ما عدا طبائع مَنْ
لم يكن جزءاً منها. الكرمل سلام. والبندقية نشاز.
*
على غير هُدىً أمشي. لا أبحث عن شيء. لا
أبحث حتى عن نفسي في كل هذا الضوء.
*
حيفا في الليل... انصراف الحواس الى أشغالها
السرية، بمنأى عن أصحابها الساهرين على الشرفات.
*
يا للبداهة! قاهرة المعدن والبرهان!
*
أُداري نُقَّادي، وأُداوي جراح حُسَّادي على
حبِّ بلادي... بزِحافٍ خفيف، وباستعارة
حمَّالةِ أِوجُه!
*
لم أَرَ جنرالاً لأسأله: في أيّ عامٍ قَتَلتَنِي؟
لكني رأيتُ جنوداً يكرعون البيرة على الأرصفة.
وينتظرون انتهاء الحرب القادمة، ليذهبوا الى
الجامعة لدراسة الشعر العربي الذي كتبه موتى
لم يموتوا. وأَنا واحد منهم!
*
خُيِّل لي أن خُطَايَ السابقة على الكرمل هي
التي تقودني الى «حديقة الأم»، وأَن
التكرار رجع الصدى في أُغنية عاطفية لم تكتمل،
من فرط ما هي عطشى الى نقصان متجدِّد!
*
لا ضباب. صنوبرة على الكرمل تناجي أَرزة
على جبل لبنان: مساء الخير يا أُختي!
*
أعبُرُ من شارع واسع إلى جدار سجني
القديم، وأقول: سلاماً يا مُعلِّمي الأول في
فقه الحرية. كُنتَ على حق: فلم يكن الشعر
بريئاً!
الكرملُ في مكانه السيِّد... ينظر من علٍ إلى
البحر. والبحر يتنهَّد، موجةً موجةً، كامرأةٍ
عاشقةٍ تغسل قَدَميْ حبيبها المتكبِّر!
*
كأني لم أذهب بعيداً. كأني عُدتُ من
زيارة قصيرة لوداع صديقٍ مسافر، لأجد
نفسي جالسة في انتظاري على مقعد حجري
تحت شجرة تُفَّاح.
*
كل ما كان منفى يعتذر، نيابةً عني،
لكُلّ ما لم يكن منفى!
*
ألآن، الآن... وراء كواليس المسرح،
يأتي المخاض الى عذراء في الثلاثين،
وتلدني على مرأى من مهندسي الديكور،
والمصوِّرين!
*
جرت مياه كثيرة في الوديان والأنهار.
ونبتت أعشاب كثيرة على الجدران. أَمَّا
النسيان فقد هاجر مع الطيور المهاجرة...
شمالاً شمالاً.
*
ألزمن والتاريخ يتحالفان حيناً، ويتخاصمان
حيناً على الحدود بينهما. الصفصافةُ العاليةُ
لا تأبه ولا تكترث. فهي واقفة على
قارعة الطريق.
*
أَمشي خفيفاً لئلاَّ أكسر هشاشتي. وأَمشي
ثقيلاً لئلاَّ أَطير. وفي الحالين تحميني
الأرض من التلاشي في ما ليس من صفاتها!
*
في أَعماقي موسيقى خفيَّة، أَخشى عليها
من العزف المنفرد.
*
ارتكبتُ من الأخطاء ما يدفعني، لإصلاحها،
إلى العمل الإضافيّ في مُسَوَّدة الإيمان
بالمستقبل. من لم يخطئ في الماضي لا
يحتاج الى هذا الإيمان.
*
جبل وبحر وفضاء. أطير وأسبح، كأني
طائرٌ جوّ -- مائي. كأني شاعر!
*
كُلُّ نثر هنا شعر أوليّ محروم من صَنعَة الماهر.
وكُلُّ شعر، هنا، نثر في متناول المارة.
بكُلِّ ما أُوتيتُ من فرح، أُخفي دمعتي
عن أوتار العود المتربِّص بحشرجتي، والمُتَلصِّص
على شهوات الفتيات.
*
ألخاص عام. والعام خاص... حتى إشعار
آخر، بعيد عن الحاضر وعن قصد القصيدة!
*
حيفا! يحقّ للغرباء أن يحبُّوكِ، وأن ينافسوني
على ما فيك، وأن ينسوا بلادهم في
نواحيك، من فرط ما أنت حمامة تبني عُشَّها
على أنف غزال!
*
أنا هنا. وما عدا ذلك شائعة ونميمة!
*
يا للزمن! طبيب العاطفيين... كيف يُحوِّل
الجرح ندبة، ويحوِّل الندبة حبَّة سمسم.
أنظر الى الوراء، فأراني أركض تحت المطر. هنا،
وهنا، وهنا. هل كنتُ سعيداً دون أن أدري؟
*
هي المسافة: تمرين البصر على أعمال البصيرة،
وصقلُ الحديد بنايٍ بعيد.
*
جمال الطبيعة يهذِّب الطبائع، ما عدا طبائع مَنْ
لم يكن جزءاً منها. الكرمل سلام. والبندقية نشاز.
*
على غير هُدىً أمشي. لا أبحث عن شيء. لا
أبحث حتى عن نفسي في كل هذا الضوء.
*
حيفا في الليل... انصراف الحواس الى أشغالها
السرية، بمنأى عن أصحابها الساهرين على الشرفات.
*
يا للبداهة! قاهرة المعدن والبرهان!
*
أُداري نُقَّادي، وأُداوي جراح حُسَّادي على
حبِّ بلادي... بزِحافٍ خفيف، وباستعارة
حمَّالةِ أِوجُه!
*
لم أَرَ جنرالاً لأسأله: في أيّ عامٍ قَتَلتَنِي؟
لكني رأيتُ جنوداً يكرعون البيرة على الأرصفة.
وينتظرون انتهاء الحرب القادمة، ليذهبوا الى
الجامعة لدراسة الشعر العربي الذي كتبه موتى
لم يموتوا. وأَنا واحد منهم!
*
خُيِّل لي أن خُطَايَ السابقة على الكرمل هي
التي تقودني الى «حديقة الأم»، وأَن
التكرار رجع الصدى في أُغنية عاطفية لم تكتمل،
من فرط ما هي عطشى الى نقصان متجدِّد!
*
لا ضباب. صنوبرة على الكرمل تناجي أَرزة
على جبل لبنان: مساء الخير يا أُختي!
*
أعبُرُ من شارع واسع إلى جدار سجني
القديم، وأقول: سلاماً يا مُعلِّمي الأول في
فقه الحرية. كُنتَ على حق: فلم يكن الشعر
بريئاً!
ايها المارون للشاعر محمود درويش
محمود درويش_شعب بلا شعر ، شعب مهزوم
محمود درويش-تنسى كأنك لم تكن
مونولوك
تُنسى كأنك لم تكن
تنسى كمصرع طائر
ككنيسة مهجورة تنسى
كحب عابر
وكوردة في الثلج
تنسى
انا للطريق
هناك من سبقت خطاه خطاي
من املى رؤاه على رؤاي
هناك من نثر الكلام على سجيته
ليعبر في الحكاية
او يضيء لمن سيأتي بعده
أثرا غنائيا وجرسا
تُنسى كأنك لم تكن
شخصا ولا نصا..وتنسى
امشي على هدي البصيرة
ربما أعطي الحكاية سيرة شخصية
فالمفردات تقودني وأقودها
انا شكلها
وهي التجلي الحر
لكن قيل ما سأقول
يسبقني غد ماض
انا ملك الصدى لا عرش لي الا الهوامش
فالطريق هو الطريقة
ربما نسي الأوائل وصف شيء ما
لاوقظ فيه عاطفة وحسا
تنسى كأنك لم تكن خبرا ولا أثرا وتنسى
انا للطريق
هناك من تمشي خطاه على خطاي
ومن سيسبقني الى رؤياي
من سيقول شعرا في مديح حدائق المنفى امام البيت
حرا من غدي المقصوم
من غيبي ودنياي
حرا من عبادة الأمس
من فردوسي الأرضي
حرا من كناياتي ومن لغتي
فأشهد أنني حر وحي حين..أُنسى
تُنسى كأنك لم تكن
تنسى كمصرع طائر
ككنيسة مهجورة تنسى
كحب عابر
وكوردة في الثلج
تنسى
انا للطريق
هناك من سبقت خطاه خطاي
من املى رؤاه على رؤاي
هناك من نثر الكلام على سجيته
ليعبر في الحكاية
او يضيء لمن سيأتي بعده
أثرا غنائيا وجرسا
تُنسى كأنك لم تكن
شخصا ولا نصا..وتنسى
امشي على هدي البصيرة
ربما أعطي الحكاية سيرة شخصية
فالمفردات تقودني وأقودها
انا شكلها
وهي التجلي الحر
لكن قيل ما سأقول
يسبقني غد ماض
انا ملك الصدى لا عرش لي الا الهوامش
فالطريق هو الطريقة
ربما نسي الأوائل وصف شيء ما
لاوقظ فيه عاطفة وحسا
تنسى كأنك لم تكن خبرا ولا أثرا وتنسى
انا للطريق
هناك من تمشي خطاه على خطاي
ومن سيسبقني الى رؤياي
من سيقول شعرا في مديح حدائق المنفى امام البيت
حرا من غدي المقصوم
من غيبي ودنياي
حرا من عبادة الأمس
من فردوسي الأرضي
حرا من كناياتي ومن لغتي
فأشهد أنني حر وحي حين..أُنسى
Friday, July 2, 2010
Shakespear says:
Expose thyself to feel what wretches feel,
That thou mayst shake the superflux to them,
And show the heavens more just.
King Lear Act 3, scene 4, 28–36
That thou mayst shake the superflux to them,
And show the heavens more just.
King Lear Act 3, scene 4, 28–36
Subscribe to:
Posts (Atom)