Wednesday, December 29, 2010
Friday, December 24, 2010
Thursday, November 25, 2010
Sunday, November 7, 2010
الشاعر جمال بخيت يلقي قصيدة مش باقي مني
الشاعر جمال بخيت يلقي قصيدة في برنامج البيت بيتك من فيلم دكان شحاته
Saturday, September 25, 2010
Friday, September 24, 2010
Saturday, September 18, 2010
شعر أمل دنقل .. في حبايبنا مع أحمد فؤاد نجم
شعر أمل دنقل .. في حبايبنا مع أحمد فؤاد نجم
48:27 - 1 year ago
Thursday, September 16, 2010
Wednesday, September 15, 2010
Monday, September 13, 2010
Sunday, September 12, 2010
Saturday, September 11, 2010
All No Fear Shakespeare Titles
No Fear Shakespeare puts Shakespeare's language side-by-side with a facing-page translation into modern English—the kind of English people actually speak today.
All No Fear Shakespeare Titles
If music be the food of love, play on... W. Shakespeare - Twelfth Night (I.i.1–15)
If music be the food of love, play on,
Give me excess of it that, surfeiting,
The appetite may sicken and so die.
That strain again, it had a dying fall.
O, it came o’er my ear like the sweet sound
That breathes upon a bank of violets,
Stealing and giving odour.
Enough, no more,
’Tis not so sweet now as it was before.
[Music ceases]
O spirit of love, how quick and fresh art thou
That, notwithstanding thy capacity
Receiveth as the sea, naught enters there,
Of what validity and pitch so e’er,
But falls into abatement and low price
Even in a minute!
So full of shapes is fancy
That it alone is high fantastical.
(I.i.1–15)
Explanation
The play’s opening speech includes one of its most famous lines, as the unhappy, lovesick Orsino tells his servants and musicians, “If music be the food of love, play on.” In the speech that follows, Orsino asks for the musicians to give him so much musical love-food that he will overdose (“surfeit”) and cease to desire love any longer. Through these words, Shakespeare introduces the image of love as something unwanted, something that comes upon people unexpectedly and that is not easily avoided. But this image is complicated by Orsino’s comment about the relationship between romance and imagination: “So full of shapes is fancy / That it alone is high fantastical,” he says, relating the idea of overpowering love (“fancy”) to that of imagination (that which is “fantastical”). Through this connection, the play raises the question of whether romantic love has more to do with the reality of the person who is loved or with the lover’s own imagination. For Orsino and Olivia, both of whom are willing to switch lovers at a moment’s notice, imagination often seems more powerful than reality.
Give me excess of it that, surfeiting,
The appetite may sicken and so die.
That strain again, it had a dying fall.
O, it came o’er my ear like the sweet sound
That breathes upon a bank of violets,
Stealing and giving odour.
Enough, no more,
’Tis not so sweet now as it was before.
[Music ceases]
O spirit of love, how quick and fresh art thou
That, notwithstanding thy capacity
Receiveth as the sea, naught enters there,
Of what validity and pitch so e’er,
But falls into abatement and low price
Even in a minute!
So full of shapes is fancy
That it alone is high fantastical.
(I.i.1–15)
Explanation
The play’s opening speech includes one of its most famous lines, as the unhappy, lovesick Orsino tells his servants and musicians, “If music be the food of love, play on.” In the speech that follows, Orsino asks for the musicians to give him so much musical love-food that he will overdose (“surfeit”) and cease to desire love any longer. Through these words, Shakespeare introduces the image of love as something unwanted, something that comes upon people unexpectedly and that is not easily avoided. But this image is complicated by Orsino’s comment about the relationship between romance and imagination: “So full of shapes is fancy / That it alone is high fantastical,” he says, relating the idea of overpowering love (“fancy”) to that of imagination (that which is “fantastical”). Through this connection, the play raises the question of whether romantic love has more to do with the reality of the person who is loved or with the lover’s own imagination. For Orsino and Olivia, both of whom are willing to switch lovers at a moment’s notice, imagination often seems more powerful than reality.
Friday, September 10, 2010
Wednesday, August 18, 2010
Monday, August 16, 2010
إبن زيدون...النونية الشهيرة
نونية إبن زيدون
اضحى التنائي بديلا من تدانينا.... ....وناب عن طيب لقيانا تجافينا
الا وقد حان صبح البين صبحنا.... ....حين فقام بنا للحين ناعينا
من مبلغ الملبسينا بانتزاحهم.... ....حزنا مع الدهر لا يبلى ويبلينا
ان الزمان الذي مازال يضحكنا .... ....انسا بقربهم قد عاد يبكينا
غيظ العدا من تساقينا الهوى فدعوا.... ....بأن نغص فقال الدهر امينا
فانحل ما كان معقودا بأنفسنا .... ....وانبت ما كان موصولا بايدينا
وقد نكون وما يخشى تفرقنا.... ....فاليوم نحن وما يرجي تلاقينا
ياليت شعري ولم نعتب اعاديكم.... ....هل نال حظا من العتبى اعادينا
لم نعتقد بعدكم الا الوفاء لكم.... ....رأيا ولم نتقلد غيره دينا
ما حقنا ان تقروا عين ذي حسد.... ....بنا ولا ان تسروا كاشحا فينا
كنا نرى اليأس تسلينا عوارضه.... ....وقد يئسنا فما لليأس يغرينا
بنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا .... ....شوقا اليكم ولا جفت مآقينا
نكاد حين تناجيكم ضمائرنا .... ....يقضي علينا الاسى لولا تأسينا
حالت لفقدكم ايامنا فغدت.... ....سودا وكانت بكم بيضا ليالينا
اذ جانب العيش طلق من تألفنا.... ....ومربع اللهو صاف من تصافينا
واذ هصرنا فنون الوصل دانية.... ....قطافها فجنينا منه ماشينا
ليسق عهدكم عهد السرور فما .... ....كنتم لارواحنا الا رياحينا
لا تحسبوا نأيكم عنا يغيرنا.... ....ان طالما غير النأي المحبينا
والله ماطلبت اهواؤنا بدلا .... ....منكم ولا انصرفت عنكم امانينا
ياساري البرق غاد القصر واسق به.... ....من كان صرف الهوى والود يسقينا
واسأل هنالك هل عنى تذكرنا.... ....الفا تذكره امسى يعنينا
ويانسيم الصبا بلغ تحيتنا.... ....من لو على البعد حيا كان يحيينا
فهل ارى الدهر يقضينا مساعفه.... ....منه وان لم يكن غبا تقاضينا
ربيب ملك كان الله انشأه.... ....مسكا وقدر انشاء الورى طينا
او صاغه ورقا محضا وتوجه.... ....من ناصع التبر ابداعا وتحسينا
اذا تأود ادته رفاهية.... ....توم العقود وادمته البرى لينا
كانت له الشمس ظئرا في أكلته.... ....بل ما تجلى لها الا احايينا
كأنما اثبتت في صحن وجنته.... ....زهر الكواكب تعويذا وتزيين
أبو الطيب المتنبي...حِكم و أمثال-جزء 1
Sunday, August 15, 2010
قصيدة: إذا الشعب يوماً أراد الحيـاة -(الشاعر التونسي ابو القاسم الشابي
إرادة الحياة
(الشاعر التونسي ابو القاسم الشابي)
إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَر
وَلا بُـدَّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِــي وَلا بُدَّ للقَيْدِ أَنْ يَـنْكَسِـر
وَمَنْ لَمْ يُعَانِقْهُ شَوْقُ الْحَيَـاةِ تَبَخَّـرَ في جَوِّهَـا وَانْدَثَـر
فَوَيْلٌ لِمَنْ لَمْ تَشُقْـهُ الْحَيَاةُ مِنْ صَفْعَـةِ العَـدَم المُنْتَصِر
كَذلِكَ قَالَـتْ لِـيَ الكَائِنَاتُ وَحَدّثَنـي رُوحُـهَا المُسْتَتِر
وَدَمدَمَتِ الرِّيحُ بَيْنَ الفِجَاجِ وَفَوْقَ الجِبَال وَتَحْتَ الشَّجَر
إذَا مَا طَمَحْـتُ إلِـى غَـايَةٍ رَكِبْتُ الْمُنَى وَنَسِيتُ الحَذَر
وَلَمْ أَتَجَنَّبْ وُعُـورَ الشِّعَـابِ وَلا كُبَّـةَ اللَّهَـبِ المُسْتَعِـر
وَمَنْ لا يُحِبّ صُعُودَ الجِبَـالِ يَعِشْ أَبَدَ الدَّهْرِ بَيْنَ الحُفَـر
فَعَجَّتْ بِقَلْبِي دِمَاءُ الشَّبَـابِ وَضَجَّتْ بِصَدْرِي رِيَاحٌ أُخَر
وَأَطْرَقْتُ ، أُصْغِي لِقَصْفِ الرُّعُودِ وَعَزْفِ الرِّيَاح وَوَقْعِ المَطَـر
وَقَالَتْ لِيَ الأَرْضُ - لَمَّا سَأَلْتُ : " أَيَـا أُمُّ هَلْ تَكْرَهِينَ البَشَر؟"
"أُبَارِكُ في النَّاسِ أَهْلَ الطُّمُوحِ وَمَنْ يَسْتَلِـذُّ رُكُوبَ الخَطَـر
وأَلْعَنُ مَنْ لا يُمَاشِي الزَّمَـانَ وَيَقْنَعُ بِالعَيْـشِ عَيْشِ الحَجَر
هُوَ الكَوْنُ حَيٌّ ، يُحِـبُّ الحَيَاةَ وَيَحْتَقِرُ الْمَيْتَ مَهْمَا كَـبُر
فَلا الأُفْقُ يَحْضُنُ مَيْتَ الطُّيُورِ وَلا النَّحْلُ يَلْثِمُ مَيْتَ الزَّهَــر
وَلَـوْلا أُمُومَةُ قَلْبِي الرَّؤُوم لَمَا ضَمَّتِ المَيْتَ تِلْكَ الحُفَـر
فَوَيْلٌ لِمَنْ لَمْ تَشُقْـهُ الحَيَـاةُ مِنْ لَعْنَةِ العَـدَمِ المُنْتَصِـر!"
وفي لَيْلَةٍ مِنْ لَيَالِي الخَرِيفِ مُثَقَّلَـةٍ بِالأََسَـى وَالضَّجَـر
سَكِرْتُ بِهَا مِنْ ضِياءِ النُّجُومِ وَغَنَّيْتُ لِلْحُزْنِ حَتَّى سَكِـر
سَأَلْتُ الدُّجَى: هَلْ تُعِيدُ الْحَيَاةُ لِمَا أَذْبَلَتْـهُ رَبِيعَ العُمُـر؟
فَلَمْ تَتَكَلَّمْ شِفَـاهُ الظَّلامِ وَلَمْ تَتَرَنَّـمْ عَذَارَى السَّحَر
وَقَالَ لِيَ الْغَـابُ في رِقَّـةٍ مُحَبَّبـَةٍ مِثْلَ خَفْـقِ الْوَتَـر
يَجِيءُ الشِّتَاءُ ، شِتَاءُ الضَّبَابِ شِتَاءُ الثُّلُوجِ ، شِتَاءُ الْمَطَـر
فَيَنْطَفِىء السِّحْرُ ، سِحْرُ الغُصُونِ وَسِحْرُ الزُّهُورِ وَسِحْرُ الثَّمَر
وَسِحْرُ الْمَسَاءِ الشَّجِيِّ الوَدِيعِ وَسِحْرُ الْمُرُوجِ الشَّهِيّ العَطِر
وَتَهْوِي الْغُصُونُ وَأَوْرَاقُـهَا وَأَزْهَـارُ عَهْدٍ حَبِيبٍ نَضِـر
وَتَلْهُو بِهَا الرِّيحُ في كُلِّ وَادٍ وَيَدْفنُـهَا السَّيْـلُ أنَّى عَـبَر
وَيَفْنَى الجَمِيعُ كَحُلْمٍ بَدِيـعٍ تَأَلَّـقَ في مُهْجَـةٍ وَانْدَثَـر
وَتَبْقَى البُـذُورُ التي حُمِّلَـتْ ذَخِيـرَةَ عُمْرٍ جَمِـيلٍ غَـبَر
وَذِكْرَى فُصُول ٍ ، وَرُؤْيَا حَيَاةٍ وَأَشْبَاح دُنْيَا تَلاشَتْ زُمَـر
مُعَانِقَـةً وَهْيَ تَحْـتَ الضَّبَابِ وَتَحْتَ الثُّلُوجِ وَتَحْـتَ الْمَدَر
لَطِيفَ الحَيَـاةِ الذي لا يُمَـلُّ وَقَلْبَ الرَّبِيعِ الشَّذِيِّ الخَضِر
وَحَالِمَـةً بِأَغَـانِـي الطُّيُـورِ وَعِطْرِ الزُّهُورِ وَطَعْمِ الثَّمَـر
"ويًَمشيْ الزَّمانُ، فتنموْ صُروفٌ وتذْوي صُروفٌ، وتحْيا أُخَر
وتُصبح ُ أحلامُها يَقْظةً، مُوَشَّحةً بغُموضِ السَّحر
تُسائِلُ: أينَ ضَبابُ الصَّباحِ، وَسِحْرُ المساءِ؟ وضوْئُ القَمر؟
وَأسْرابُ ذاكَ الفَراشِ الأنيقِ؟ ونَحْلٌ يُغَنيْ، وغَيمٌ يَمُرّ
وأينَ الأشِعَّةُ والكائِناتُ؟ وأينَ الحياةُ الَّتي أنْتظِر
ظمِئتُ إلى النُّور، فوقَ الغُصونِ! ظمِئتُ إلى الظِلِّ تحْتَ الشَّجار!
ظَمِئتُ إلى النَّبْعِ، بَيْنَ المُروجِ يُغَنّين ويّرْقُصُ فَوْقَ الزّهَر!
ظَمِئتُ إلى نَغَمَتِ الطُّيورِ، وهَمسِ النَّسيم، ولَحْنِ المَطر!
ظَمِئتُ إلى الكونِ! أيْنَ الوُجودُ وأنَّي أرَى العالَمَ المنتظر
هو الكَوْنُ، خَلْفَ سُباتِ الجُمود وفي أثفُقِ اليَقَظاتِ الكُبَر"
وَمَا هُـوَ إِلاَّ كَخَفْـقِ الجَنَاحِ حَتَّـى نَمَا شَوْقُـهَا وَانْتَصَـر
فصدّعت الأرض من فوقـها وأبصرت الكون عذب الصور
وجـاءَ الربيـعُ بأنغامـه وأحلامـهِ وصِبـاهُ العطِـر
وقبلّـها قبـلاً في الشفـاه تعيد الشباب الذي قد غبـر
وقالَ لَهَا : قد مُنحـتِ الحياةَ وخُلّدتِ في نسلكِ الْمُدّخـر
وباركـكِ النـورُ فاستقبـلي شبابَ الحياةِ وخصبَ العُمر
ومن تعبـدُ النـورَ أحلامـهُ يباركهُ النـورُ أنّـى ظَهر
إليك الفضاء ، إليك الضيـاء إليك الثرى الحالِمِ الْمُزْدَهِر
إليك الجمال الذي لا يبيـد إليك الوجود الرحيب النضر
فميدي كما شئتِ فوق الحقول بِحلو الثمار وغـض الزهـر
وناجي النسيم وناجي الغيـوم وناجي النجوم وناجي القمـر
وناجـي الحيـاة وأشواقـها وفتنـة هذا الوجـود الأغـر
وشف الدجى عن جمال عميقٍ يشب الخيـال ويذكي الفكر
ومُدَّ عَلَى الْكَوْنِ سِحْرٌ غَرِيبٌ يُصَـرِّفُهُ سَـاحِـرٌ مُقْـتَدِر
وَضَاءَتْ شُمُوعُ النُّجُومِ الوِضَاء وَضَاعَ البَخُورُ ، بَخُورُ الزَّهَر
وَرَفْرَفَ رُوحٌ غَرِيبُ الجَمَالِ بِأَجْنِحَـةٍ مِنْ ضِيَاءِ الْقَمَـر
وَرَنَّ نَشِيدُ الْحَيَاةِ الْمُقَـدَّسِ في هَيْكَـلٍ حَالِمٍ قَدْ سُـحِر
وَأَعْلَنَ في الْكَوْنِ أَنَّ الطُّمُوحَ لَهِيبُ الْحَيَـاةِ وَرُوحُ الظَّفَـر
إِذَا طَمَحَتْ لِلْحَيَاةِ النُّفُوسُ فَلا بُدَّ أَنْ يَسْتَجِيبَ الْقَـدَرْ
Wednesday, August 11, 2010
Rumi - Only Breath (Heart touching poem)
Not Christian or Jew or Muslim, not Hindu
Buddhist, sufi, or zen. Not any religion
or cultural system. I am not from the East
or the West, not out of the ocean or up
from the ground, not natural or ethereal, not
composed of elements at all. I do not exist,
am not an entity in this world or in the next,
did not descend from Adam and Eve or any
origin story. My place is placeless, a trace
of the traceless. Neither body or soul.
I belong to the beloved, have seen the two
worlds as one and that one call to and know,
first, last, outer, inner, only that
breath breathing human being.
Buddhist, sufi, or zen. Not any religion
or cultural system. I am not from the East
or the West, not out of the ocean or up
from the ground, not natural or ethereal, not
composed of elements at all. I do not exist,
am not an entity in this world or in the next,
did not descend from Adam and Eve or any
origin story. My place is placeless, a trace
of the traceless. Neither body or soul.
I belong to the beloved, have seen the two
worlds as one and that one call to and know,
first, last, outer, inner, only that
breath breathing human being.
Monday, July 19, 2010
Qabbani: رسالة من تحت الماء
Sunday, July 18, 2010
أمل عرفة صباح الخير يا وطناً!!دقة عالية
Labels:
Arabic music,
Arabic song,
Arabic Song.Syria,
Arabs,
Music,
poetry,
شعر
Thursday, July 15, 2010
د.سعاد الصباح - أنا من الخليج
دردشة مع الشاعرة المغربية زويريق إلهام
الشاعرة حنين عمر قصيدة حنين الملائكه
أم كلثوم الأطلال / حفلة الكويت 1968
Labels:
Arab women,
Arabic music,
Arabic Music.Classical,
Arabic song,
Arabic Song.Classical,
Arabic Song.Egypt,
Arabs,
Egypt,
Music,
poetry,
song,
شعر
rababah - لا تعتذر ما للهجر منك تبرير - جرة ربابه تلعب بالهواجس
لاتعتذر
لا تعتذر ما للهجر منك تبرير
وصدك بليا ذنب والله ظليمه
ما صار لي بعدك يفوق اي تصوير
تجددت كل الجروح السليمه
بعدك لعب بي هاجسي والتفاكير
وقلب جريح وروح صب مهيمه
ماغير اسلي خاطري بالمشاوير
اروح وارجع والهواجس مقيمه
يا حيــــبي ياللي بين بيض الغنادير
لك في عروش القلب قدر وقيمه
ان كان صدك ماخذك عني لغير
روووووح ولو ان الخساير وخيمه
فان كأنها عني خذتك المقادير
فالعفو عند المقدره فيه شيمه
يا مرحبا والحب كله معاذير
تشفع لك ايام الغرام القديمه
يوم الهوى لا دارني منك عصير
اظم في صدري من اجلك نسيمه
واليوم اصبر خاطر الوجد تصبير
واقول صدك عقب وصلك جريمه
Labels:
Arab Bedouins,
Arabic music,
Arabic song,
Arabs,
Music,
poetry,
شعر
مرثية نمر بن عدوان لزوجته وضحى (البارحه)
Labels:
Arab Bedouins,
Arab women,
Arabic music,
Arabic song,
Arabs,
Music,
poetry,
شعر
Tuesday, July 13, 2010
العروض أمثلة مسموعة على بحور الشعر العربي
العروض
أمثلة مسموعة على بحور الشعر العربي
أمثلة مسموعة على بحور الشعر العربي
البسيط | مخلع البسيط | مجزوء البسيط |
الهزج |
الكامل | مجزوء الكامل | أحذ الكامل (الكامل المرفل) |
الوافر | مجزوء الوافر |
الرجز | مجزوء الرجز | منهوك الرجز |
الرمل فاتر الأجفان بدري (موشح) | مجزوء الرمل |
الخفيف | مجزوء الخفيف |
المجتث |
المتقارب | مجزوء المتقارب |
الدوبيت | مجزوء الدوبيت |
اللاحق موشحات من مستفعلاتن لولا تجني من قد هجرني |
شعر التفعيلة |
Labels:
Arabic music,
Arabic song,
Arabic Song.Andalusia,
Arabs,
Music,
poetry,
شعر,
موسيقا
Sunday, July 11, 2010
Adios
الأبواب المسَكّرة اللي مفاتيحها بايديكو
لا تفتحوها
خلّوها
ما بدّي اياها..
بلامنكم
وبلاها
لو السعادة بايديكو
وبيتوقف السلام العالمي عليكو
ما بدّي اياها
برضو بلاها
بفضَّل التعاسة
الي وللكون
عشان معرفتكو
زي الجنون !
والقرب منكم
اكبر تعاسة !
وعين التياسة !!
Labels:
Arab women,
Arabs,
Lubzi,
Lubzi Writes,
lubzipoem,
poetry,
شعر
Tuesday, July 6, 2010
Hear, O Israel!
Hear, O Israel! by Erich Fried
This is the 1969 version.
When we were the persecuted
I was one of you
How can I remain one
when you become the persecutors?
Your longing was
to become like other nations
who murdered you
Now you have become like them
You have outlived those
who were cruel to you
Does their cruelty
live on in you now?
You ordered the vanquished to:
"Take off your shoes"
You drove them, like a scapegoat
into the desert.
Into the great mosque of death
with sandals of sand.
still, they wouldn't take the blame
you wanted to hang on them.
The imprint of bare feet
in the desert sands
outlasts all traces
of your tanks and bombs.
--
This is the 1969 version.
When we were the persecuted
I was one of you
How can I remain one
when you become the persecutors?
Your longing was
to become like other nations
who murdered you
Now you have become like them
You have outlived those
who were cruel to you
Does their cruelty
live on in you now?
You ordered the vanquished to:
"Take off your shoes"
You drove them, like a scapegoat
into the desert.
Into the great mosque of death
with sandals of sand.
still, they wouldn't take the blame
you wanted to hang on them.
The imprint of bare feet
in the desert sands
outlasts all traces
of your tanks and bombs.
--
Sunday, July 4, 2010
ياجُهيماااااااااااااااان ::: مظفر النواب
Hardcore shyte
Saturday, July 3, 2010
Neyssatou نايساتو (بديعة الورغي) "في المدينة الهرمة".mp4
قصيدة للشاعرة الفلسطينية فدوى طوقان :
( رحلة التداعي في هذه القصيدة
تجري بين شارع أوكسفورد في لندن
و سوق العطارين في نابلس .
الرحلة تبدأ عند اشارة الضوء الأحمر وتنتهي
عند اشارة الضوء الأخضر ).
واه هراه - مياواه - قصيدة من عالم القطط -- مظفر النواب
Subscribe to:
Posts (Atom)